فازت الكاتبة الدنماركية نايا ماريا آيت، بجائزة الأكاديمية السويدية الإسكندنافية لعام 2022، والتى يتم منحها للكتاب في دول الشمال الأوروبي، والتى تبلغ قيمتها المادية 400000 كرونة سويدية، وهي أكبر جائزة للأكاديمية السويدية بعد جائزة نوبل، ومن المقرر أنه سيتم تسليم الجائزة في حفل يقام 6 أبريل 2022.
ولدت نايا ماريا آيت في جرينلاند، وعاشت في نيويورك لسنوات عديدة، وتعيش الآن في كوبنهاجن، وهي واحدة من أبرز الكتاب الدنماركيين في جيلها.
نالت جوائز عديدة على أكثر من عمل أدبي لها؛ وهي وإن اشتهرت بكونها شاعرة، ولها إحدى عشرة مجموعة شعرية، في رصيدها إلى اليوم، كانت قد بدأتها بكتاب عنوانه «ما دمتُ شابّة»، فإنّ لديها العديد من المجموعات القصصية، وأكثرها شهرة وترجمة هي «بابوين»، بالإضافة إلى مسرحيات عديدة، وقصص للأطفال، بحيث تربو أعمالها الأدبية على 53 كتاباً. ولا يكاد الجمهور العربي يعرف للكاتبة شعراً مترجماً عن لغتها الدانماركية، علماً أنّ أعمالها مترجمة إلى اللغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية وغيرها. وقد يكون كتابها «إن أخذ الموتُ منكَ شيئاً ردّه إليه» المترجم إلى العربية مدخلاً إلى التعريف بعالمها الشعري، وكتابتها، تمهيداً للتعريف بعالمها القصصي والمسرحي، من خلال أعمال لها، بالإضافة إلى ذلك تعاونت مع الفنانين التشكيليين والموسيقيين وغيرهم من الكتاب.
ولدت نايا ماريا آيت في جرينلاند، وعاشت في نيويورك لسنوات عديدة، وتعيش الآن في كوبنهاجن، وهي واحدة من أبرز الكتاب الدنماركيين في جيلها.
نالت جوائز عديدة على أكثر من عمل أدبي لها؛ وهي وإن اشتهرت بكونها شاعرة، ولها إحدى عشرة مجموعة شعرية، في رصيدها إلى اليوم، كانت قد بدأتها بكتاب عنوانه «ما دمتُ شابّة»، فإنّ لديها العديد من المجموعات القصصية، وأكثرها شهرة وترجمة هي «بابوين»، بالإضافة إلى مسرحيات عديدة، وقصص للأطفال، بحيث تربو أعمالها الأدبية على 53 كتاباً. ولا يكاد الجمهور العربي يعرف للكاتبة شعراً مترجماً عن لغتها الدانماركية، علماً أنّ أعمالها مترجمة إلى اللغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية وغيرها. وقد يكون كتابها «إن أخذ الموتُ منكَ شيئاً ردّه إليه» المترجم إلى العربية مدخلاً إلى التعريف بعالمها الشعري، وكتابتها، تمهيداً للتعريف بعالمها القصصي والمسرحي، من خلال أعمال لها، بالإضافة إلى ذلك تعاونت مع الفنانين التشكيليين والموسيقيين وغيرهم من الكتاب.